خطة “قتل مرشدهم في الزنزانة” بعد “فضيحة زبيدة”... تغريدات عن أكاذيب جديدة!!
-----------------------------------------------------------
@RaafatAlswerky
** من المضحكات الآن أن قنوات الإخوان نسيت حكاية “زبيدة” وكذبة أمها بدولارات الـ BBC لتقول إن ابنتها مختفية قسريا؛ وانتقلت لترويج مكذبة جديدة عن "اقتحام الأمن" سجن مرشدهم محمد بديع في طرة وتفتيشه! هل يبحث الأمن عن ممنوعات نقلها جند من السماء إليه؛ ليذكرونا بهوس من ناموا وحلموا بنزول سيدنا جبريل لتثبيت المغيبين في تقاطع رابعة العدوية!
** أكاذيب المتأخونين الساذجة تفضحهم؛ فمرشدهم في محبس انفرادي منذ خمس سنوات، والزيارة ممنوعة عنه، وينام على الأرض حيث لا فراش ولا غطاء وهو شيخ كبير؛ فإذا كان محبسه كذلك كما يدعون فما حاجة رجال الأمن لاقتحامه وتفتيشه. فعلا الكذب مالوش رجلين!!
** المتأخونون دوما يكذبون، هذه صناعتهم في الدعوة وفي الممارسة ويصدقون أكاذيبهم... انها عادتهم التاريخوية التي تمت تربيتهم السياسوية عليها بقاعدة "التقية" التي تقول "اكذب واكذب واكذب حتى تصدق كذبتك"!
** المغيبون في قنوات المتأخونين بإسطنبول نصبوا الملطمة بعد حكم المحكمة الدستورية الخاص بجزيرتي تيران وصنافير. السؤال منذ متى للمتأخونين وطن؟ كيف ينسون أن الجماعة التي تأسست ماسونيا هي وطنهم المقدس؟ وهل ينسون من قال طظ في مصر. يا منافقون مصر ليست وطنكم فاصمتوا!!
** استراتيجية تجفيف الاٍرهاب في سيناء الجاري تطبيقها راهنا لها مستهدف مرتبط بتحويل سيناء إلى مركز التنمية الجديدة لمصر المتجاوزة لنمط الرأسمالية الطفيلية التي انتجتها مرحلة مبارك بما يجعل مصر الجديدة حلقة الوصل بين الاقتصادات العولمية. لكن الإعلام المتأخون لا يزال يواصل أكذوبته حول صفقة القرن.
** بمقدار ما تحقق الدولة المصرية من تقدم على صعيد إعادة صياغة واقعها التنموي بتأسيس البنية وتطويرها لربط الأقاليم الإنتاجية المتخصصة الجديدة بقدر ما يزداد حجم الحقد الغوغائي من الجماعة المتأخونة؛ والتي تفقد يوما بعد يوم آمالها بأنها ستعيق مشروع إعادة بناء مصر.
** إعلام الإخوان المسلمين يمثل نموذجا مثاليا لنوعية الإعلام الغبي ومفتقد الموضوعية. جلست أمام إحدى القنوات لنصف الساعة فاكتشفت أنهم يتولون الترويج للرئيس المصري عبد الفتاح السيسي من دون قصد، إنهم يذكرون اسمه مرة بين كل مرتين يذكرونه فيها. مساكين الإعلام فن بعيد عنهم جدا.
** قنوات الجماعة المتأخونة في اسطنبول تضم مجموعة من الهاربين، أغلبيتهم لم يكونوا من الاعلاميين؛ ولكن من نسوان الجماعة وبعض الممثلين الفاشلين من الدرجة العاشرة، كانوا يعملون في أدوار الكومبارس؛ ولكنهم في شاشات الجماعة كمن يجلس على "الشلتة" ويفتي. كله ماركة "التوك شو" التي ابتلي بها المشاهد المصري.
Raafat Alswerky's Tweets
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق