" المتأخونون " سلطانهم " عثمانلي "... يحميهم فيغفرون له "اقتصاد المتعة"!!
-------------------------------------------------------------
وحلم قلنسوة السلطانية. والصور كلها من شبكة الإنترنيت.
@RaafatAlswerky
** المتأخونون يمثلون أكبر دلالة على الغباء السياسوي؛ رفعوا الأغا العثمانلي أردوغان لمصاف السلاطين؛ لأنه رفع " شعار رابعة " الماسوني؛ وينفعل على الصهاينة بالقول ويجلس معهم بود على الطاولة؛ ويشارك في تفتييت سوريا وليبيا والعراق فيما يهتم بالحفاظ على تركيا من التفتت. والأغبياء لا يفهمون.
** العجيب أن " الجماعة المتأخونة " أهتدت بالأغا فأخذت تستنسخ حزبه " التنمية والعدالة " التركي بتسميات مثل " الحرية والعدالة " و " العدالة والتنمية " وفي زمن فوضى الربيع الأوباموي فتحوا للأغا العواصم كسلطان المتأخونين وخليفتهم المقدس؛ وبعد فشلهم كانت اسطنبول كعبتهم ومهرب هجرتهم من بلدان الكفر.
** المتأخونون العرب أغبياء سياسويا؛ يظنون أن الأغا العثمانلي سينجح في " أسلمة تركيا " بدلا من علمانيتها؛ ويصفقون له ويغضون الأبصار عن ممارسة الدعارة رسميا؛ وإباحة الشذوذ المثلي؛ وترسيخ تعاطي الخمور، وما قام به من تسويغ السطو على الثروات السورية والبترول الليبي والعراقي. إنهم منافقون.
** " النموذج الأغوي " في الحكم الذي يلعب أردوغان لتكريسه هو أسلوب غير منفصل عن استخدام " مبدأ التقية " الذي اعتمده المؤسس الأول " حسن البناء " بمداهنة الآخرين وإظهار خلاف ما يبطن لتحقيق طموح إقامة نظام " أستاذية العالم "؛ فلا بأس إذن حسب فقه الضرورة من السماح بالدعارة والمثلية ففيهما منافع وغطاء.
اردوغان وزوجته يجالسان احد أشهر المتحولين جنسيا في تركيا... التقية تقتدي ذلك.
** الأغا العثمانلي بحزبه المدعي الإسلاموية، يرعي حقوق المثليين في تركيا ويقر بها ويحافظ عليها؛ وحسب التقارير فإنهم يمثلون قوة تصويتية مهمة تعدادها ثلاثة ملايين شاذ تفيد في استمرار هيمنة الأغا على حكم تركيا، ويمهدون الخطوة للانضمام إلى الاتحاد الأوروبي، الأغا يحلم أن يكون أوروبيا.
علامة رابعة الماسونية شعار المتأخونين
اعلان عن خدمة متعة تقدم في محال الجنس بتركيا.
** حكومة الأغا العثمانلي بحزبها المتأخون قامت بتقنين مزاولة مهنة الدعارة "طبقاً للمادة 227 من قانون 5237 " الذي يبيح الدعارة وفتح بيوت مخصصة لها، واحتكر منح التراخيص لمن يعملون بها، والتحريم ينطبق فقط على من لا يحصل على موافقة حكومة الأغا بممارسة الدعارة. حقا ونعم العثمانلي الإسلاموي.
تبيع الجنس في الشوارع التركية وكله بالقانون.
*النائب سيف الدين يلماز من " حزب الحركة القومية " يؤكد زيادة نساء الدعارة بنسبة 1680% خلال فترة حكم " العدالة والتنمية " المستمرة منذ 13 عاما. وكمال أورداك " رئيس جمعية حقوق الإنسان والصحة الجنسية " يثبت ارتفاع العاملين بالدعارة إلى 300 ألف شخص؛ حقا إنها العفة وتطبيق الشريعة في زمن الأغا.
** دخل " الاقتصاد الأغوي " متعدد المصادر؛ ومهنة " الدعارة المقوننة " حسب المصادر تغذي هذا الاقتصاد المنتعش بما يعادل المليارات الأربعة سنويا؛ وتفخر الحكومة العثمانلية المتأخونة باحتلال تركيا المركز العاشر عولميا في هذه المهنة. حقا الأوردغان يسعى لإحياء دولة القلنسوات المنتفخة فوق الرؤوس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق