يَعْتَشِبُ الْهَوَاءُ هَمْسَتِي،
وَخُطْوَةَ الَولَعْ
كَأَنَّهُ النَهْر الذَّي يَنْتَحِل الْمَاءَ،
وَوَجْهَ الضِّفَتَين،
يَجِيءُ مِنْ خَاصِرَتِي،
مُمْتَعِضَاً،
يَجِيءُ كَهْلَاً،
وَرَمَادَاً،
مَوْجَةً،
تَخْبُوْ،
كَدِفءٍ مُمْتَقِعْ.
-------------
10/8/1987
وَخُطْوَةَ الَولَعْ
كَأَنَّهُ النَهْر الذَّي يَنْتَحِل الْمَاءَ،
وَوَجْهَ الضِّفَتَين،
يَجِيءُ مِنْ خَاصِرَتِي،
مُمْتَعِضَاً،
يَجِيءُ كَهْلَاً،
وَرَمَادَاً،
مَوْجَةً،
تَخْبُوْ،
كَدِفءٍ مُمْتَقِعْ.
-------------
10/8/1987
هذه القصيدة نُشرت في مجلة "الأقلام" العراقية العدد السابع يوليو/ تموز 1990م
-------------------------------------------------------
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق